مكتبة جامعة الجزائر 3
إبراهيم سلطان شيبوط

مشاكل الاقتصاد القياسي التحليلي التنبؤ و الاختبارات القياسية من الدرجة الثانية

بواسطة: المساهم: نوع المادة : نصنصاللغة: العربية تفاصيل النشر: عمان: منشورات الاهلية للنشر و التوزيع, 2006.الطبعة: ط1الوصف: 375 ص. ، ايض. ، 24 سمالموضوع: تصنيف ديوي العشري:
  • 330,015195
ملخص: ضم هذا الكتاب اثني عشر فصلاًن وعليه جاء الفصل الأول متناولاً موضوع التنبؤ القياسي لسلوك الظاهرة المدروسة بعد إعطاء فرشة نظرية للمفهوم العلمي للتنبؤ وأنواعه وأهميته والمنهجية القياسية. وكذلك التطرق إلى الكيفية التي يتم فيها فحص وتشخيص المشكلة وثم كيفية القيام بعملية التنبؤ واختبار القدرة التنبؤية للنموذج المستخدم في الدراسة. وتناول الفصل الثاني منها طبيعة المشاكل القياسية ومفهوم الاختبارات من الدرجة الثانية، كما تطرق إلى الفروض وأنواعها وتطويعها وفقاً للمشاكل والمتغيرات الجديدة. وأول هذه المشاكل التي يتناول الكتاب هو مشكلة الارتباط الخطي المتعدد اللازمة للنموذج الخطي المتعدد المتغيرات حيث تناولها الفصل الثالث والذي ضم طرق التقدير واختبار الكشف عن هذه الظاهرة وطرق معالجتها وفقاً لطرق التقدير غير التقليدية كطريقة قرار -كلوبر وطريقة المركبات الأساسية وغيرها. أما الفصل الرابع فقد ناقش مشكلة الارتباط الذاتي وأثرها في عملية التنبؤ. فقد ناقش هذه المشكلة وكيفية اختبار المقدرات ودرجة الثقة بها كما تطرق إلى الوسائل الحديثة في الكشف عن هذه الظاهرة وكيفية اختبارها وطرق معالجتها، حيث تناول طريقة كوكران -أوركات وطريقة دربن المحولة وطريقة المربعات الصغرى، العمومية وغيرها والمعروف إحصائياً بأن المتغيرات بصورة عامة تعاني من مشكلة الأخطاء فيها، وعليه فقط تطرق الفصل الخامس إلى مشكلة مفهوم ومصادر وآثار أخطاء المتغيرات وأثرها في عملية التنبؤ وكيفية اختبار أثر هذه الأخطاء على مقدرات النموذج القياسي الموسع. كما تناول هذا الفصل التطرق إلى أحدث ستة طرق في حلول أخطاء المتغيرات منها طريقة معكوس المربعات الصغرى، وطريقة دربن الرتيبة وطريقة المتغير الأدائي وغيرها. المعروف أن المشاكل الاقتصادية والإدارية والتجارية هي ليست حالات ساكنة (Static Situations) بل هي حالات متغيرة حركية أو ديناميكية أي أنها تأخذ بنظر الاعتبار عنصر الزمن، أي دراسة النماذج القياسية المتخلفة زمنياً واثر هذا المتغير في عملية التنبؤ. ولهذا جاء الفصل السادس ليتخصص في دراسة نماذج فترات الإبطاء من حيث مفهومها الاقتصادي وأسبابها وآثارها وطرق تقديرها لمعلمات نماذج التخلف الزمني ومنها طرق التقدير للمتغيرات الخارجية المتخلفة زمنياً كطريقة آلمون وكذلك طرق التقدير للمتغيرات الداخلية المتخلفة زمنياً كطريقة نيرلوف وطريقة كاكان وباسكال وغيرها. أما الفصل الثامن والتاسع فقد انفرد لمعالجة النماذج القياسية ذات المعادلات المتعددة من حيث أنواعها وطرق معالجتها وأثرها في عملية التنبؤ فقد تم التطرق إلى نماذج المعادلات المتتابعة والمجموعات المتتابعة والنماذج غير المرتبطة ظاهرياً وكذلك تم مناقشة النماذج الآنية ونماذج المحاكاة وطرق حل هذه النماذج. لأهمية تشخيص النماذج لتحديد طرق تقديرها تم في الفصل العاشر الإشارة إلى شروط وقواعد تشخيص النماذج القياسية حسب درجتها ورتبتها وأثر ذلك على عمليتي التنبؤ واتخاذ القرار. أما الفصل الحادي عشر فقد اهتم باستخدام طريقة المربعات الصغرى على مرحلتين في تقدير معلمات النموذج القياسي. فقد تم إعطاء مفهوم التقدير بموجب (2SLS) ومميزات هذا التقدير وأثره في عملية التنبؤ. وأخيراً جاء الفصل الثاني عشر ليهتم بطريقة الاحتمال الأعظم حيث تناول مفهوم واشتقاق دالة الإمكان الأعظم وتطيقه على نموذج الانحدار الخطي البسيط
وسوم من هذه المكتبة: لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الوسوم.
التقييم باستخدام النجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الاستدعاء معلومات المجلد حالة تاريخ الاستحقاق الباركود
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن1 الطابق الأرضي المتاح 2011/6176
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن1 الطابق الأرضي المتاح 4491
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن10 الطابق الأرضي المتاح 18293
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن11 الطابق الأرضي المتاح 18294
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن12 الطابق الأرضي المتاح 18295
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن13 الطابق الأرضي المتاح 18296
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن14 الطابق الأرضي المتاح 18297
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن15 الطابق الأرضي المتاح 18298
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن2 الطابق الأرضي المتاح 2011/6177
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن2 الطابق الأرضي المتاح 4492
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن3 الطابق الأرضي المتاح 4493
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن9 الطابق الأرضي NOT LOAN / إعارة داخلية 18292
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن16 الطابق الثاني المتاح 18299
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن17 الطابق الثاني المتاح 18300
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن3 الطابق الثاني المتاح 2011/6178
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن4 الطابق الثاني المتاح 4494
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن5 الطابق الثاني المتاح 4495
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن18 مكتبة بن عكنون المتاح 18301
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن19 مكتبة بن عكنون المتاح 18302
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن20 مكتبة بن عكنون المتاح 18303
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن21 مكتبة بن عكنون المتاح 18304
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن6 مكتبة بن عكنون المتاح 4496
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن7 مكتبة بن عكنون المتاح 4497
كتاب كتاب مكتبة كلية العلوم الإقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير أ/2898 ن8 مكتبة بن عكنون المتاح 4498

بيبليوغرافيا ص.371 ملاحق ص.361

ضم هذا الكتاب اثني عشر فصلاًن وعليه جاء الفصل الأول متناولاً موضوع التنبؤ القياسي لسلوك الظاهرة المدروسة بعد إعطاء فرشة نظرية للمفهوم العلمي للتنبؤ وأنواعه وأهميته والمنهجية القياسية. وكذلك التطرق إلى الكيفية التي يتم فيها فحص وتشخيص المشكلة وثم كيفية القيام بعملية التنبؤ واختبار القدرة التنبؤية للنموذج المستخدم في الدراسة. وتناول الفصل الثاني منها طبيعة المشاكل القياسية ومفهوم الاختبارات من الدرجة الثانية، كما تطرق إلى الفروض وأنواعها وتطويعها وفقاً للمشاكل والمتغيرات الجديدة. وأول هذه المشاكل التي يتناول الكتاب هو مشكلة الارتباط الخطي المتعدد اللازمة للنموذج الخطي المتعدد المتغيرات حيث تناولها الفصل الثالث والذي ضم طرق التقدير واختبار الكشف عن هذه الظاهرة وطرق معالجتها وفقاً لطرق التقدير غير التقليدية كطريقة قرار -كلوبر وطريقة المركبات الأساسية وغيرها. أما الفصل الرابع فقد ناقش مشكلة الارتباط الذاتي وأثرها في عملية التنبؤ. فقد ناقش هذه المشكلة وكيفية اختبار المقدرات ودرجة الثقة بها كما تطرق إلى الوسائل الحديثة في الكشف عن هذه الظاهرة وكيفية اختبارها وطرق معالجتها، حيث تناول طريقة كوكران -أوركات وطريقة دربن المحولة وطريقة المربعات الصغرى، العمومية وغيرها والمعروف إحصائياً بأن المتغيرات بصورة عامة تعاني من مشكلة الأخطاء فيها، وعليه فقط تطرق الفصل الخامس إلى مشكلة مفهوم ومصادر وآثار أخطاء المتغيرات وأثرها في عملية التنبؤ وكيفية اختبار أثر هذه الأخطاء على مقدرات النموذج القياسي الموسع. كما تناول هذا الفصل التطرق إلى أحدث ستة طرق في حلول أخطاء المتغيرات منها طريقة معكوس المربعات الصغرى، وطريقة دربن الرتيبة وطريقة المتغير الأدائي وغيرها. المعروف أن المشاكل الاقتصادية والإدارية والتجارية هي ليست حالات ساكنة (Static Situations) بل هي حالات متغيرة حركية أو ديناميكية أي أنها تأخذ بنظر الاعتبار عنصر الزمن، أي دراسة النماذج القياسية المتخلفة زمنياً واثر هذا المتغير في عملية التنبؤ. ولهذا جاء الفصل السادس ليتخصص في دراسة نماذج فترات الإبطاء من حيث مفهومها الاقتصادي وأسبابها وآثارها وطرق تقديرها لمعلمات نماذج التخلف الزمني ومنها طرق التقدير للمتغيرات الخارجية المتخلفة زمنياً كطريقة آلمون وكذلك طرق التقدير للمتغيرات الداخلية المتخلفة زمنياً كطريقة نيرلوف وطريقة كاكان وباسكال وغيرها. أما الفصل الثامن والتاسع فقد انفرد لمعالجة النماذج القياسية ذات المعادلات المتعددة من حيث أنواعها وطرق معالجتها وأثرها في عملية التنبؤ فقد تم التطرق إلى نماذج المعادلات المتتابعة والمجموعات المتتابعة والنماذج غير المرتبطة ظاهرياً وكذلك تم مناقشة النماذج الآنية ونماذج المحاكاة وطرق حل هذه النماذج. لأهمية تشخيص النماذج لتحديد طرق تقديرها تم في الفصل العاشر الإشارة إلى شروط وقواعد تشخيص النماذج القياسية حسب درجتها ورتبتها وأثر ذلك على عمليتي التنبؤ واتخاذ القرار. أما الفصل الحادي عشر فقد اهتم باستخدام طريقة المربعات الصغرى على مرحلتين في تقدير معلمات النموذج القياسي. فقد تم إعطاء مفهوم التقدير بموجب (2SLS) ومميزات هذا التقدير وأثره في عملية التنبؤ. وأخيراً جاء الفصل الثاني عشر ليهتم بطريقة الاحتمال الأعظم حيث تناول مفهوم واشتقاق دالة الإمكان الأعظم وتطيقه على نموذج الانحدار الخطي البسيط

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.

موارد الويب المفتوحة


© University of Algiers 3 All Rights Reserved
|
Implemented by LECHELAH Riad
DeepL Translate افتح المترجم